لجنة الذكاء الاصطناعي

الأستاذة الدكتورة سلوى حمادة – مصر (رئيس اللجنة)

خبيرة متميزة في مجالات الذكاء الاصطناعي، اللغويات الحاسوبية، وتفسير القرآن الكريم. بدأت مسيرتها البحثية بتطوير أول روبوت محادثة باللغة العربية عام 1990، ومنذ ذلك الحين وهي تعمل على ربط التكنولوجيا باللغة العربية بطرق إبداعية. وهي صاحبة لقب أفضل باحث معلوماتي عربي وأمّ اللسانيات الحاسوبية. تتركز أعمالها حول التحليل الصرفي والنحوي والدلالي للنصوص العربية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، مع اهتمام خاص بهندسة الأوامر وتطبيقاتها في الدراسات القرآنية. كما أنها مُعلِّمة شغوفة تُعرف بأساليبها التعليمية المبتكرة في الذكاء الاصطناعي باللغة العربية. وتهتم بتقديم رؤيتها ومنهجياتها لتسخير أدوات الذكاء الاصطناعي في خدمة اللغة العربية والقرآن الكريم ولها العديد من الكتب في المجالين وتم تكريمها وحصولها على دروع علمية من مصر وسوريا والإمارات والعراق.

الأستاذ أحمد محمد الدماطي – مصر

محاضر جامعي في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها بدولة الإمارات، حاصل على مؤهلات جامعية متعددة في اللغة العربية وآدابها، الصحافة، الخط العربي، التجويد، والتربية. عضو في رابطة الأدب الإسلامي العالمية، والاتحاد الدولي للغة العربية، وجمعية حماية اللغة العربية بالشارقة، وجمعية الإمارات للخط العربي والزخرفة الإسلامية. شارك في تحرير المعجم التاريخي للغة العربية بمرحلته الأولى، كما مثّل الجامعة ببحوث في مؤتمرات عربية ودولية في عمّان ودبي. له عضوية لجان علمية وتحكيم في مؤتمرات ومسابقات دولية عديدة. حاصل على جوائز مرموقة منها: جائزة الشاعر محمود غنيم للإبداع الشعري (2010)، جائزة عبد الرحمن الشرقاوي (2010)، جائزة منصة رواق للتعليق الصوتي (2022)، وجائزة مؤسسة الشارقة للقرآن والسنة (2022 و2024). نال جائزة الجامعة القاسمية في التدريس (2023/2024). شاعر، صدر له ديوان “ضحكة عينيها” (2009)، وأدرج ضمن معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين.

الدكتور نعيم عبد الغني – مصر

ولد في مصر عام 1979 وتخرج في كلية دار العلوم جامعة القاهرة عام 2000 وحصل منها على الماجستير بتقدير ممتاز والدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى، عمل أستاذا مساعدا للغويات بالجامعة الألمانية ثم محاضرا بجامعة قطر، وباحثا في معجم الدوحة التاريخي، وباحثا في موسوعة الاستغراب التابعة لمنظمة الإيسسكو، كما تخصص في إعداد المحتوى الرقمي وإعداد البيانات في الذكاء الاصطناعي، له أكثر 12 بحثا محكما منها دور البنية المعجمية في تحديد الوظائف النحوية وبحث الذكاء الاصطناعي وتحديات التعليم كما ألف أكثر من عشرة كتب مطبوعة منها: جماليات الخطاب النبوي بحث في التركيب والدلالة، وكتاب تفاعل المفردات مع الوظائف النحوية في الجملة القرآنية، وفرائد القرآن ، وكتاب صفحات مضيئة في حياة المستشرقين، وكتاب أعلام الشعر العربي مختارات وقراءات وتحليلات.

الدكتور خطاب ال خطاب – مصر

أستاذ اللغويات العربية المساعد في كلية الإلهيات بجامعة 19 مايو، حاصل على إجازة في حفظ القرآن الكريم بسند متصل برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية، ومن أوائل خريجي الأزهر الشريف منذ المرحلة الابتدائية حتى نيل درجة الدكتوراه التي حصل عليها بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف. نال عددًا من الجوائز والتكريمات منها جائزة رئاسة الجمهورية للتفوق العلمي عام 2001، ودرع شرطة دبي لخدمة اللغة العربية، إلى جانب جائزة العضو الأكثر نشاطًا في قسم اللغة العربية بجامعة الشارقة للعام الأكاديمي 2017/2018. قدّم عدة حلقات إذاعية ومرئية في دولة الإمارات، ونشر مقالات وأبحاثًا لغوية محكّمة في مجلات علمية، كما شارك في مؤتمرات دولية متخصصة. أشرف على عدد من رسائل الماجستير والدكتوراه، وأسهم في تخريج عدد من الباحثين، إلى جانب مشاركته في مناقشة رسائل علمية متنوعة. يتميز باستراتيجية تدريس حديثة ومبتكرة تعتمد على العصف الذهني، مبنية على خبرة تجاوزت اثنتين وعشرين سنة، وقد حصل من خلالها على أعلى تقارير طلابية على مدار سبع سنوات متتالية في جامعة الشارقة، فضلًا عن حصوله على أعلى تقييم من رئاسة القسم في العام الأكاديمي 2016/2017. شغل منصب منسق اللغة العربية في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الشارقة بين عامي 2011 و2019، وتتركز اهتماماته البحثية في العلل اللغوية والدراسات اللغوية القرآنية.

الأستاذ الدكتور محمد محمود عبدالقادر علي – مصر

أستاذ النحو والصرف والعروض، وخبير في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، يشغل منصب مستشار العلاقات الدولية في كلية التربية بجامعة 6 أكتوبر في جمهورية مصر العربية. يمتلك خبرة تزيد عن خمسة وعشرين عامًا في التدريس الجامعي والإشراف العلمي وتطوير المناهج وضمان جودة البرامج التعليمية. شارك في العديد من المؤتمرات الدولية، ونشر أبحاثًا محكّمة في مجلات علمية مرموقة. كما يتمتع بخبرة تدريبية بصفته مدربًا محترفًا معتمدًا (TOT)، ويعمل مراجعًا أكاديميًا في مجلات علمية محلية ودولية.